المدرسة القرآنية الماليزية
إن تميز المجتمعات في الدول المتقدمة هو ناتج عن تميز التعليم في مدارسها؛ ولكي نصل إلى أعلى مستويات النهضة والرقي والإبداع، وجب علينا أن نهتم بإعداد جيلٍ قرآني تربوي قيادي قادرٍ على مواكبة التطور العلمي والتكنولوجي، ومن هذا المنطلق قامت جمعية دار القرآن الكريم بإنشاء هذا المشروع العظيم بالتعاون مع مؤسسة أمان فلسطين – ماليزيا والتي قامت بتغطية تكاليف هذا المشروع، ومن هنا نشأت المدرسة القرآنية الماليزية لتحتضن هذه الفكرة على أرض الواقع، فهي تهتم بتربية الطلاب تربيةً قرآنيةً وتعليمهم بأحدث الوسائل التكنولوجية وصقل شخصيتهم ليكونوا قادرين على قيادة المجتمع في كافة المجالات الدينية والعلمية والتكنولوجية.