تأكدي أن الطريقة الوحيدة للكشف عن جنس الجنين هي عن طريق الموجات فوق الصوتية Ultrasound ولا يمكن التنبؤ بجنس الجنين من خلال التغيرات في بشرة الحامل

#فوائد_حمض_الفوليك

لحمض الفوليك وظيفة مهمة في بناء الخلايا. في الأسابيع الأولى من الحمل تتطور أعضاء جسم الجنين وبما في ذلك الدماغ. خلل في تطوير بعض الخلايا في وقت مبكر من الحمل - حتى قبل أن تعلم المرأة بأنها حامل - قد يؤدي الى تشوهات في الجهاز العصبي. حمض الفوليك يقلل بشكل ملحوظ الخلل في القناة العصبية، مما يمنع حصول حالة الشق الشوكي و حالة انعدام عظم الجمجمة Anencephaly .

أسباب #الولادة_المبكرة

في الغالب لا تكون أسباب الولادة المبكرة معروفة، ولكن هناك مجموعة من المؤثرات التي تتعرض لها الحامل خلال فترة الحمل تساهم في حدوث الولادة المبكرة ومن أبرزها:

حدوث ولادة مبكرة في الماضي.

الحمل بتوأم أو بأكثر.

وضع المشيمة بالرحم، وبالتحديد حالات المشيمة الأمامية أو الساقطة.

تشوهات الجنين.

الضغوط النفسية وبذل أي نشاط بدني زائد.

وجود تشوهات بالرحم، كأن يكون عنق الرحم أقصر من الطبيعي (أقل من 25 ملم).

الإصابة بأي من الأمراض المزمنة، كأمراض السكري وضغط الدم، أمراض الكبد وأمراض الفشل الكلوي.

تناول أدوية معينة أثناء الحمل بدون استشارة الطبيب.

قصر المدة ما بين الحمل الحالي والسابق، بمعنى أن لا تتعدى هذه المدة ال9 أشهر وهو ما يؤدي إلى حدوث الولادة المبكرة

إجراء أي عمليات جراحية في محيط البطن أثناء فترة الحمل، مثل عمليات إزالة المرارة وعمليات إزالة كيس من المبيض

تدخين السجائر وشرب الكحول وتعاطي المخدرات

الالتهابات عموماً وخاصة ما يؤثر منها على السائل الأمينوسي والجهاز التناسل.

مهم جدا تناول حمض الفوليك، يوميا، وحتى قبل الدخول في الحمل وفي الثلاثة أشهر الأولى للحمل.

أثناء الحمل أيضاً، ننصح بمواصلة استهلاك حمض الفوليك لغرض تطور ونمو الجنين بالشكل الملائم وكذلك لمنع فقر الدم لدى المرأة الحامل.

يوجد حمض الفوليك في الخضروات الورقية الخضراء مثل الخس، السبانخ، والبروكلي، البقول والحبوب الكاملة، الفواكة الحمضية،