عزيزي المستثمر:

لقد شهد سوق البورصة الفلسطيني في بداية عام 2005 ارتفاعاً حاداً في التداول متجاوزاً ملياري دولاراً أمريكياً في القيمة السوقية في ربعه الأول. و قد أدركت ثلاث من الشركات الكبرى و الرائدة في المنطقة و هي: شركة بيرزيت للأدوية و بيت الاستثمار العالمي في الكويت و الشركة العربية الفلسطينية للاستثمار, بأنه قد بات من الضروري إنشاء وسيط يشرف على أنشطة المساهمين الفلسطينيين من أجل المحافظة على الثروة المتزايدة في الدولة. كما و قد أدركت هذه الشركات بأن الحاجة قد باتت ملحة إلى فتح نافذة للمستثمرين الإقليميين على السوق الفلسطيني و بالعكس من أجل تعزيز الاقتصاد و توفير الأرضية والمناخ للنمو.

و تضافرت جهود الشركات الثلاث: بيرزيت للأدوية و العربية الفلسطينية للاستثمار و غلوبال في أيّار (مايو) 2005 و نتج عن هذه الجهود إنشاء شركة لوتس للاستثمارات المالية المحدودة و التي يقع مقرها في مدينة رام الله -فلسطين بهدف أن تصبح المركز المالي المحترف لكبرى المؤسسات و المستثمرين العالميين في المنطقة.

خلال فترة زمنية قصيرة، أصبحت شركة لوتس علامة تجارية مرموقة و احتلت مكانة بارزة بين منافسيها.

و تعد نظرتنا إلى ديناميكية السوق فريدة من نوعها, إذ أننا نسعى باستمرار لإيجاد خيارات استثمارية أكثر و أفضل في السوق المالي الفلسطيني و الأردني و المصري .

و نود أن نعتبر أنفسنا رواداً في هذا المجال, حيث أن لوتس للاستثمارات المالية ستكون أول شركة قادرة على تقديم فرص استثمارية في سوق مجلس التعاون الخليجي لعملائنا من خلال شركائنا في بيت الاستثمار العالمي. و مع توفر هذه المحفظة المالية المتنوعة, فنحن نميل إلى جذب واستقطاب قاعدة من العملاء تضم مؤسسات معروفة و شخصيات مرموقة ورفيعة المستوى من جميع أنحاء المنطقة.

و مما لا شك فيه أن عملنا موجه نحو عملائنا و يقوم على علاقات طويلة الأمد. نحن نولي جميع المستثمرين اهتماماً شخصياً و نساعدهم على تحقيق أهدافهم المالية من خلال التميز بمعاملة من الدرجة الأولى.لذلك, فإننا في عملنا نقدر الدقة في التعامل و تنفيذ العمل في الوقت المطلوب و سرية العملاء و الثقة تقديراً جماً.

و حيث أننا دوماً نركز على الأسواق الجديدة و نوسع خدماتنا و ننال حصص أكثر من السوق, فإن نظرتنا المستقبلية للسنوات القادمة مرضية للغاية. و نحن على ثقة بمستقبل واعد لشركة لوتس للاستثمارات المالية و بأن تجربتكم معنا ستكون متميزة و طويلة الأمد.

عزيزي المستثمر:

لقد شهد سوق البورصة الفلسطيني في بداية عام 2005 ارتفاعاً حاداً في التداول متجاوزاً ملياري دولاراً أمريكياً في القيمة السوقية في ربعه الأول. و قد أدركت ثلاث من الشركات الكبرى و الرائدة في المنطقة و هي: شركة بيرزيت للأدوية و بيت الاستثمار العالمي في الكويت و الشركة العربية الفلسطينية للاستثمار, بأنه قد بات من الضروري إنشاء وسيط يشرف على أنشطة المساهمين الفلسطينيين من أجل المحافظة على الثروة المتزايدة في الدولة. كما و قد أدركت هذه الشركات بأن الحاجة قد باتت ملحة إلى فتح نافذة للمستثمرين الإقليميين على السوق الفلسطيني و بالعكس من أجل تعزيز الاقتصاد و توفير الأرضية والمناخ للنمو.

و تضافرت جهود الشركات الثلاث: بيرزيت للأدوية و العربية الفلسطينية للاستثمار و غلوبال في أيّار (مايو) 2005 و نتج عن هذه الجهود إنشاء شركة لوتس للاستثمارات المالية المحدودة و التي يقع مقرها في مدينة رام الله -فلسطين بهدف أن تصبح المركز المالي المحترف لكبرى المؤسسات و المستثمرين العالميين في المنطقة.

خلال فترة زمنية قصيرة، أصبحت شركة لوتس علامة تجارية مرموقة و احتلت مكانة بارزة بين منافسيها.

و تعد نظرتنا إلى ديناميكية السوق فريدة من نوعها, إذ أننا نسعى باستمرار لإيجاد خيارات استثمارية أكثر و أفضل في السوق المالي الفلسطيني و الأردني و المصري .

و نود أن نعتبر أنفسنا رواداً في هذا المجال, حيث أن لوتس للاستثمارات المالية ستكون أول شركة قادرة على تقديم فرص استثمارية في سوق مجلس التعاون الخليجي لعملائنا من خلال شركائنا في بيت الاستثمار العالمي. و مع توفر هذه المحفظة المالية المتنوعة, فنحن نميل إلى جذب واستقطاب قاعدة من العملاء تضم مؤسسات معروفة و شخصيات مرموقة ورفيعة المستوى من جميع أنحاء المنطقة.

و مما لا شك فيه أن عملنا موجه نحو عملائنا و يقوم على علاقات طويلة الأمد. نحن نولي جميع المستثمرين اهتماماً شخصياً و نساعدهم على تحقيق أهدافهم المالية من خلال التميز بمعاملة من الدرجة الأولى.لذلك, فإننا في عملنا نقدر الدقة في التعامل و تنفيذ العمل في الوقت المطلوب و سرية العملاء و الثقة تقديراً جماً.

و حيث أننا دوماً نركز على الأسواق الجديدة و نوسع خدماتنا و ننال حصص أكثر من السوق, فإن نظرتنا المستقبلية للسنوات القادمة مرضية للغاية. و نحن على ثقة بمستقبل واعد لشركة لوتس للاستثمارات المالية و بأن تجربتكم معنا ستكون متميزة و طويلة الأمد.

و تقبلوا فائق احترامي, 

المدير العام,

طارق شكعه