إعــلان وظيفـــة أخصائية نفسية/ أخصائي نفسي

مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب هو جمعية أهلية غير ربحية تأسست عام 1997، حيث يقوم منذ ذلك الحين بالتركيز على تقديم خدمات العلاج النفسي والاجتماعي والتشخيصي النفسي للمتضررين من ممارسات الاحتلال وخصوصا فئة الأطفال منهم ومناصرة قضاياهم وتعزيز حقوقهم وتمكينهم في المجتمع.

المهام والمسؤوليات:

- احترام اللوائح الداخلية لمركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب واتباع الإجراءات الوقائية والسلامة الصحية المطلوبة.

- تقديم خدمات الصحة النفسية والمجتمعية وتوثيق التدخلات العلاجية والتأهيلية (فردية وجماعية وعائلية).

- القيام بالزيارات الميدانية والمنزلية للفئات المستهدفة بهدف رفع الوعي والتثقيف حول أهمية خدمات الصحة النفسية والمجتمعية.

- المشاركة الفاعلة في حملات التوعية المجتمعية والتثقيفية المختلفة حول مناهضة التعذيب ومناصرة ضحاياه والمساهمة في التحضير للورشات والتدخلات التوعوية للمنتفعين إضافة الى تنفيذ عمليات المركز اليومية.

- القدرة على التنظيم والإعداد والتخطيط والتدخل ضمن التدخلات العلاجية والتأهيلية التي تقدمها المؤسسة.

- القيام بأي مهام أخرى توكل إليه ضمن إطار تخصصه.

المؤهلات والخبرات:

- شهادة البكالوريوس كحد أدنى في علم النفس/ الخدمة الاجتماعية الصحة النفسية.

- حاصل على مؤهل وذي خبرة بالعلاج التأهيلي لضحايا التعذيب والعنف.

- خبرة لا تقل عن سنتين في مجال خدمات الصحة النفسية والمجتمعية.

- إتقان اللغة العربية قراءة وكتابة ومحادثة ويفضل الإنجليزية كلغة أخرى.

- مهارات في التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة وضحايا التعذيب والعنف المنظم.

- مهارات الاتصال الفعال والتواصل والقدرة على العمل بروح الفريق. تحمل ضغوطات العمل.

- مهارات استخدام الحاسوب أو إجادة التعامل مع الحاسوب وتطبيقات أوفيس.

- مهارة في المتابعة والتنظيم وقدرة عالية في إعداد التقارير الدورية.

على المتقدم ان يكون من حملة هوية القدس.

لتقديم الطلبات إرسال السيرة الذاتية مع رسالة تغطية موضحاً عبر البريد الالكتروني : admin@trc-pal.org مع توضيح المسمى الوظيفي في عنوان الرسالة علما أن أخر موعد لاستلام الطلبات الساعة 04:00 بعد الظهر يوم الاثنين الموافق 26 حزيران 2021 ، ,سيقوم المركز بالاتصال بالمرشحين الذين سيتم اختيارهم فقط ضمن القائمة المختصرة.

ملاحظة: مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب تدعم تكافؤ الفرص والعدالة بين الجنسين و كذلك المساواة بين الأشخاص ذوي الإعاقة و الأشخاص بدون الإعاقة ، وتولي اهتمام بالغ بحقوق المرأة والطفل.