غرفة تجارة وصناعة محافظة غزة تعقد ورشة عمل حول تعزيز الريادة و التمكين في غزة | سمارت إندكس

أخبار

أخبار اقتصادية محلية

غرفة تجارة وصناعة محافظة غزة تعقد ورشة عمل حول تعزيز الريادة و التمكين في غزة



غزة - سمارت إندكس - نظمت غرفة تجارة وصناعة محافظة غزة اليوم الخميس ورشة عمل حول تعزيز دور الريادة و التمكين في غزة و التي تستهدف النساء الرياديات العاملات في محافظة غزة .
وتهدف الورشة التي تم تنفيذها في مقر غرفة تجارة غزة بحضور المهندس أسامة السعداوي وزير الريادة و التمكين , وليد الحصري رئيس الغرفة , جهاد بسيسو أمين السر ورئيس العلاقات الدولية و الخارجية . رأفت نعيم عضو مجلس الادارة , وفد من صندوق التشغيل الفلسطيني بالإضافة إلى عدد من سيدات و رياديات الاعمال إلى التعرف على أهم التحديات التي تواجه السيدات و الرياديات في غزة واسباب تعثر مركز الرياديات في غرفة تجارة غزة و العمل على اعادة تفعيل المركز من خلال بحث سبل تعزيز الريادة و التمكين .
وفي بداية الورشة رحب وليد الحصري رئيس غرفة تجارة غزة بوزير الريادة المهندس أسامة السعداوي و الحضور الكريم .
واشار الحصري إلى أن الغرفة التجارية تعمل دائماً على دعم الشباب الريادي و لا سيما المرأة و الخريجين والفئات المهمشة اقتصادياً من خلال عدة مشاريع نفذتها الغرفة لتمكينهم و تطوير أوضاعهم المادية و الاقتصادية و الانتقال من الاحتياج إلى الانتاج .
وأكد الحصري على ضرورة تعزيز التعاون بين الغرفة و وزارة الريادة و التمكين للعمل على دعم ومساندة جميع ابناء شعبنا الفلسطيني .
ومن جانبه شكر المهندس أسامة السعداوي وزير الريادة و التمكين غرفة تجارة وصناعة محافظة غزة على تنظيم هذه الورشة , معلناً دعمه لدور غرفة تجارة وصناعة محافظة غزة في خدمة الشباب الريادي .
وأكد السعداوي على أهمية اعادة تفعيل مركز الرياديات في الغرفة التجارية لكونه حاضنة اساسية للسيدات الاعمال في غزة .
كما نوه السعداوي إلى أن وزارته تقوم في الوقت الحالي بإعداد تصور للوزارة و آليات عملها , حيث تشكل المرحلة الحالية مرحلة مناقشة وحوار مع جميع الاطراف من ذوي العلاقة .
وقال السعداوي اليوم المؤسسة غير موجودة وهنالك تداخلات مع مؤسسات كثيرة حيث سوف تكون وزارة تكامل ولن يتم احلال أي مؤسسة أخرى .
كما اشار السعداوي إلى أن جزء من المعلومات التي يتم مناقشتها خلال الورشة سوف يتم عكسها على شكل برامج ليتم تنفيذها فيما بعد بما تخدم ابناء شعبنا الحبيب .
وبدورها أكدت هيفاء شراب سيدة اعمال في غزة على ضرورة الاهتمام بالمشاريع الصغيرة و المتوسطة حيث تعتبر احد الحلول لاحد اكبر الاشكاليات المعاصرة التي تواجه الدول والمتمثلة بالبطالة فضلا عن دور هذه المشروعات في توسيع القاعدة الانتاجية والتوظيف الامثل للطاقات الشاب , بالإضافة إلى توفير سيولة في اسواق غزة التي باتت شبه معدومة . 
واشارت شراب إلى أن أهمية المشاريع الصغيرة والمتوسطة تكمن في تشكيلها أكثر من 90 % من حجم الاقتصاد الفلسطيني وهذه النسبة يحق لها الاهتمام بهذا النوع من المشاريع .
ودعت شراب إلى ضرورة تفعيل مركز الرياديات لما له من اهمية وضرورة كونه حاضنة اساسية لسيدات الاعمال و الرياديات في غزة
وتطرق بسام مرتجى مدير عام الغرفة إلى التعريف بأهم المشاريع المنفذة من قبل الغرفة التجارية بالإضافة إلى مركز الرياديات التابع للغرفة ونوه إلى ان غرفة تجارة وصناعة محافظة غزة تسعى إلى اعادة تفعيل المركز من خلال تكاثف جهود الجميع .
ومن جهته قامت هيلانة البحيصي مسؤولة مكتب الارشاد الوظيفي التابع لغرفة تجارة وصناعة محافظة غزة الممول من مشروع أنا استطيع بالتعريف عن دور المكتب البارز في مساعدة الاشخاص ذوي الاعاقة في توجيههم ودمجهم في سوق العمل من خلال تدريبهم في مؤسسات القطاع الخاص ليصبحوا قادرين على تطوير مشاريع ريادية خاصة بهم .
وتناولت حليمة عبدالعزيز سيدة أعمال في غزة بالحديث عن تجربتها في مركز رياديات الاعمال التابع للغرفة و اسباب تعثر المركز بالإضافة تطرقت إلى مركز التدريب المهني التابع لها و استعدادها التام في دمج مركز التدريب مع مركز رياديات الاعمال في حال تفعيل مركز رياديات الاعمال التابع لغرفة تجارة وصناعة محافظة غزة .
وتخللت الورشة عدة مداخلات من قبل الحضور تناولت اهم اسباب تعثر المشاريع الريادية في غزة و الصعوبات التي تم مواجهتها في مراحل تطور المشاريع الخاصة بهم .
وفي ختام الورشة تم عرض زاوية خاصة بالمنتجات الحرفية المصنعة من قبل المشاركات في الورشة وتعريف وزير الريادة على المنتجات التي يقومون بتصنيعها وتقديم بعض الهدايا الرمزية لوزير الريادة و اعضاء مجلس ادارة الغرفة التجارية .

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏١٣‏ شخصًا‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏بدلة‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٤‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏١١‏ شخصًا‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏غرفة معيشة‏‏، و‏‏أحذية‏، و‏طاولة‏‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏بدلة‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٨‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٦‏ أشخاص‏، و‏‏‏أشخاص يجلسون‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏يبتسم‏، و‏‏جلوس‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٤‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏‏أشخاص يجلسون‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏‏أشخاص يجلسون‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٦‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏‏أشخاص يجلسون‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏قبعة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٢‏ شخصان‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏طاولة‏ و‏منظر داخلي‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٤‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏قبعة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏‏زفاف‏ و‏بدلة‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏١٠‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يجلسون‏، و‏طاولة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٣‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏أشخاص يجلسون‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٤‏ أشخاص‏، و‏‏‏‏أشخاص يقفون‏، و‏بدلة‏‏ و‏منظر داخلي‏‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏٤‏ أشخاص‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٤‏ أشخاص‏، و‏أشخاص يبتسمون‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٥‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يقفون‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏طاولة‏ و‏منظر داخلي‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏٦‏ أشخاص‏، و‏‏أشخاص يبتسمون‏، و‏‏‏أشخاص يقفون‏ و‏بدلة‏‏‏‏‏


الأوسمة

نسخ الرابط:

error: المحتوى محمي , لفتح الرابط في تاب جديد الرجاء الضغط عليه مع زر CTRL أو COMMAND